بسم الله الرحمن الرحيم
في مقدمه الموضوع سأضع الحديث الذي سنتكلم عنه
عن عائشه رضي الله عنها: أن ام حبيبه وأم سلمه (رضي الله عنهما) "ذكرتا كنيسه رأينها بالحبشه فيها تصاوير فذكرتا ذلك للنبي (ص) فقال :إن أولئك إذا كان فيهم الرجل الصالح فمات بنوا علي قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور وأولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامه "
والأن مع معاني بعض الكلمات
تصاوير : تماثيل
كنيسه: معبد النصاري
والأن ما تنتظرونه وهوا ماهي حقيقه هذه التصاوير التي توجد في الكنائس
هذه التصاوير فعلها أجدادهم وأبائهم لأسباب وهي
- ليأنسو برؤيه تلك الصور
- ليتذكروا احوالهم الصالحه فيجتهدو
وفعلو ذلك ليجتهد ابنائهم وخلفهم في العباده ولكن خلفهم أبنائهم جهلو مراد ابائهم ووسوس لهم الشيطان أن اسلافهم كانو يعبدونها ويعظمونها وانتهي بهم الأمر ان عبدوا تلك الصور
والان يبقي سؤال لماذا منعنا من ذلك؟
الأجابه لأن رسولنا الكريم اراد ان يمنع ذلك سدا للذريعه المؤديه لذلك
أتسحلفك بالله ان تنشر هذا الموضوع ولا تتكاسل
وانضم لصفحتنا علي فيس بوك عن طريق الصوره الزرقاء علي اليمين
مع تحياتي
Mahmoud Elnagar