اللّبوة
انتبهت بعد اصطيادها غزالا, أنّ فريستها حامل، فانصدمت وارتبكت فحاولت في
بادئ الأمر أن تنجي الجنين، واشغلت عن افتراس الغزال، لكنّها عندما عجزت عن
إنقاذ الجنين انطرحت أرضا الى جانب فريستها، فتوجّه المصوّر إليها فيما
بعد, فوجد أنّ اللبوة قد قضت نحبها.
أحيانا علينا أن ننفر لكوننا محسوبين على الإنسانية، أنثى الأسد هذه هلكت لصيدها غزالا حاملا، فيما الإنسان لا يتورّع عن تمزيق أخيه الإنسان .. !!!
أحيانا علينا أن ننفر لكوننا محسوبين على الإنسانية، أنثى الأسد هذه هلكت لصيدها غزالا حاملا، فيما الإنسان لا يتورّع عن تمزيق أخيه الإنسان .. !!!
0 اضف تعليق:
إرسال تعليق